![]()
جهاد تذكّر "المعسكر" الذي كان يعيش فيه مع والده الذي علّمه العزف وقال: كنت أتدرّب 10 ساعات في اليوم ولمدّة 13 سنة! وعزفه جعل الصحافي جورج ابراهيم الخوري يُطلق عليه العديد من الألقاب منها "عاشق الكمان". جهاد الفلسطيني قال: أنا لا أعرف في السياسة ولكني اعترف أنّ إسرائيل "شاطرة" و chapeau bas لما تفعله لتحافظ على قوّتها! أعطِ صفة لـ: -ملحم بركات: عملاق- ياسر عرفات: رئيس -جهاد عقل: إنسان -نجوى كرم : رائعة -توفيق الباشا: مايسترو -سيمون اسمر: ابن البلد -محمّد عسّاف: أعطوه أكثر ممّا يستحقّ! نعم أم لا؟ -كي تنجح اليوم لا بدّ من تقديم تنازلات؟ نعم -التركيز على المغنّي أكثر من العازف؟ نعم -سأزور فلسطين وأغنّي واعزف واحيي حفلات فيها؟ نعم -جمّعت ثروة؟ لا-مُحارب وهناك veto عليّ؟ نعم -سأشارك في لجان تحكيم؟ لا -عائلتي خطّ أحمر؟ نعم -اشعر اني غريب في لبنان؟ في بعض الأحيان نعم -ناشط على الـ social media؟ لا جهاد الذي تفاجا وتاثّر ودمعت عيناه أكثر من مرّة عزف وقال: في هذا اللقاء عادت إليّ ذكريات وادركت أنّي ما زلت كما كنت وتحديدًا عندما انضمّت أميّ وزوجتي وابني... هذه هو "مشوار عمري" ومع دموعه وعزفه ختم وقال: لبنان الثقافة تستحقّ كلّ تقدير و"العمر مشوار" يستحقّ لفتة والدكتور عماد مايسترو في الحوار. |